En

ريبورتاج

قبلّي: “هنا يستخرجون الغاز الصخريّ!”

تنقيب غير قانوني، احتجاجات محلية، تعريض الحيوانات والنباتات المحيطة للخطر، تهرّب ضريبي… القضايا المرفوعة ضد “بيرينكو” ونشاطها في جنوب تونس لم تتوقف منذ سنة 2010.

حكايا الرّصيف والرّغيف.. معاناة مزدوجة

من السهل القول إن بروز ظواهر اجتماعية كالتسوّل واستغلال الأرصفة يضرّ بالمظهر العام لمدينة صفاقس ويخلق إشكاليات عديدة. ولكن أليس على الدولة تقديم بدائل تضمن العيش الكريم لمواطنيها.اتها؟

طينة: لماذا يعزف الشباب عن المشاركة في الشأن المحلّي؟

من السّهل القول إنّ الشباب عازفون عن المشاركة في الشأن المحلّي. لكنّ العزوف ليس إلاّ الجزء الظاهر من جبل الجليد. في طينة من ولاية صفاقس، أخبرنا الشباب رواية أخرى. تقرير مدفوع بالبيانات

أزمة النفايات في صفاقس: للموتِ 40 لَونًا ورائحة

منذ شهر ونيف تتكدّس النفايات في شوارع صفاقس. يشعر السكّان أنّ حياتهم مهدّدة لكنّهم لا يرون حلولا جدّية مستدامة يتمّ تنفيذها من قبل السلطات المحلية. ريبورتاج.

رغم الحَجْر وتسرّبات النّفط: بحر قرقنة مازال يضحك!

هي جزيرة بحجم ذاكرة وطنية. لكنّ ذاكرة الوطن قصيرة. لم يشفع لقرقنة جمالها وحبّها للحياة. هي اليوم وحيدة في مواجهة التلوّث والاختناق، كما لو أنّ “يابسة الوطن” تبتعد عنها أكثر. ريبورتاج.

سويسرا: هل تفتح آمال التونسية أبواب سمسم للمهاجرين؟

لم أكن قد اقتنيتُ بعدُ رقمًا سويسريّا يوم لقائي بآمال. دون رقم محليّ ولا إنترنت، وقفت أنتظر وصولها أمام مطعم ماكدونالدز مستغلّة شبكة الإنترنت المفتوحة للعموم به. جاءت هي وطفلتها. أمّ بملامح تونسية أصيلة وطفلة هي التقاء الشرق والغرب. ريبورتاج من العاصمة السويسرية بيرن.

صِغار مُربّي الماشية: شقاءٌ أكبر من عُمر الجائحة!

في أرياف الدّاخل التونسي مرّت كورونا بصغار مربّي الماشية دون أن تدفعهم إلى ضبط ساعاتهم على مواقيتها. لم تقعدهم البيوت ولا هي ألجمت حركتهم. ظلّوا على موعدهم اليومي مع الشقاء، لأنّ عمر شقائهم أكبر من عمر الجائحة. ريبورتاج.

حَجْر، سطح، سماء

لولا الحجر لما أدركت أنّ في أعلى بيتنا فضاء غير محدود للحرية. من على السطح، اكتشفت أن السماء أقرب إلى بيتنا من الأرض. عدّلت عدستي. وجّهتها. وقطفت من السماء مساحة لا متناهية من الألوان والحلم.